عبير عموري ، مدربة تنمية ذاتية وطاقة حيوية

تدرجت بالوعي وعلم التنمية والطاقة وتعلمت مختلف التقنيات لمساعدة

نفسها أولا، ومن بعد ذلك تجلى بعمق معنى الآية الكريمة : (إنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ )

ومن ثم كرست نفسها وعلمها وخبرتها لمساعدة الآخرين على على النمووالتطور بمختلف المجالات الاجتماعية والعاطفية والنفسية والمادية

شغوفة بالنجاح والتطوير المستمر وسعيدة باثبات القدرة على التغير من القوة الداخلية لنفسها وللآخرين من خلال الدمج بين العلم والطاقة معًا

خلال السنوات الماضية أسست عبير عملها الخاص وبدأت ببناء طريقها ونفسها بعد قرار الانفصال عن المهنة التي كانت تعمل بها وهي الموارد البشرية، لتبدأ طريق كان أشبه بالمجهول في البداية إلى أن بدأت الرؤيا تتوضح شيئا فشيئا 

 بدات عبير بتدريب وتطوير العديد من الأشخاص في مختلف دول العالم عن طريق الجلسات الفردية للتطوير والتغير وكذلك جلسات الطاقة والهيلينج (التطهير والشفاء من الصدمات العميقة في الماضي)، والتي ساهمت بنقل الافراد نقلة نوعية غيرت حياتهم حرفيا للأفضل في مختلف المجالات النفسية، العاطفية، الاجتماعية، المهنية، المادية والاسرية والمادية

ومن ثم أطلقت عبير الموقع الخاص بها لتبدأ أولى دوراتها التدريبية أون لاين عبر موقع ثيتا اكاديمي. الذي فيه نقلة نوعية لكل من ينوي الإنطلاق بحياته بالاتجاه الصحيح وجذب كل ما يحلم به

شغفها لتغير نفسها وتطويرها لمسار حياتها بالكامل وخبرتها في التعامل مع مختلف فئات المجتمع كان له الأثر الأكبر في خلق مساحة أمان وثقة مع عملائها